أوتاوا / يعيش سكان بلدة صغيرة في مدينة نيوفوندلاند على الساحل الشرقي بكندا في ذعر بسبب حوت أزرق ضخم لكنه نافق، يبدو أن الأمواج قد ألقت به على الشاطئ، ويُنتظر انفجار جثته بين لحظة وأخرى.
وقد صرحت مسئولة في بلدة "تراوت ريفر" الكندية، والتي تضم نحو "600 ألف نسمة فقط، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية؛ بإحتمالية أن يتسبب غاز الميثان الناجم عن تحلل جثة الحوت الأزرق العملاق، في انفجارها.
وأوضحت "ايملي بتلر"؛ أن التصرف الأمثل في مثل تلك الحالات هو دفن الجثة بواسطة معدات ضخمة متخصصة تتناسب مع حجمه، أو تقطيعها، بالإضافة إلى متخصصين لإنجاز تلك المهمة غير أن تلك الإمكانات والكفاءات لا تتوفر بالبلدة الصغيرة.
هذا فيما أوضح باحث في علوم الأسماك والمصايد، أن احتمالية الانفجار قد تتلاشى، معللاً ذلك بأن تحلل جسد الحوت قد يعمل على تسريب الغازات المحتبسة داخله، غير أن تلك التحليلات لم تقلل من ذعر السكان.
وقد صرحت مسئولة في بلدة "تراوت ريفر" الكندية، والتي تضم نحو "600 ألف نسمة فقط، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية؛ بإحتمالية أن يتسبب غاز الميثان الناجم عن تحلل جثة الحوت الأزرق العملاق، في انفجارها.
وأوضحت "ايملي بتلر"؛ أن التصرف الأمثل في مثل تلك الحالات هو دفن الجثة بواسطة معدات ضخمة متخصصة تتناسب مع حجمه، أو تقطيعها، بالإضافة إلى متخصصين لإنجاز تلك المهمة غير أن تلك الإمكانات والكفاءات لا تتوفر بالبلدة الصغيرة.
هذا فيما أوضح باحث في علوم الأسماك والمصايد، أن احتمالية الانفجار قد تتلاشى، معللاً ذلك بأن تحلل جسد الحوت قد يعمل على تسريب الغازات المحتبسة داخله، غير أن تلك التحليلات لم تقلل من ذعر السكان.